القاديانية الأحمدية (2)
...............................
يقول غلام أحمد: «لقد قضيتُ عمرى فى تأييد الحكومة الإنجليزية ونصرتها ، وقد ألّفتُ فى منع الجهاد ووجوبِ طاعة أولِى الأمر الإنجليز من الكتب والإعلانات والنشرات ما لو جُمع بعضها إلى بعض لملأ خمسين خزانة ، وقد نشرت جميع هذه الكتب فى البلاد الإسلامية ومصر والشام وتركيا ، وكان هدفى دائما أن يصبح المسلمون مخلصين لهذه الحكومة ، وتمحَى من قلوبهم قصصُ المهدى السفاك والمسيح السفاح والأحكام التى تبعث فيهم عاطفةَ الجهاد وتفسد قلوبَ الحمقى» ترياق القلوب ص 12
ويقول فى موضعٍ آخر: «لقد أُلغى الجهاد فى عصر المسيح الموعود إلغاءًا باتا ، لقد آن أن تُفتح أبواب السماء وقد عُطّل الجهاد فى الأرض وتوقفت الحروب كما جاء في الأحاديث ، إن الجهاد لَدينٌ يحرم فى عهد المسيح» الأربعين ص 199 - يقصد بالمسيح نفسَه هو وليس عيسى -
ويقول: «لقد ألّفتُ عشراتٍ من الكتب العربية والفارسية والأردية أثبت فيها أنه لا يحل الجهاد أصلا ضد الحكومة الإنجليزية التى أحسنت إلينا ؛ بل بالعكس من ذلك يجب على كل مسلمٍ أن يطيع هذه الحكومة بكل إخلاص» مقدمة الرسالة إلى الحكومة الإنجليزية
..................................
- يعتقد القاديانية بتناسخ الأرواح ؛ حيث زعم ميرزا أن إبراهيم عليه السلام وُلد بعد ألفين وخمسين سنة فى بيت عبدالله بن عبدالمطلب متجسدا بالنبى محمد صلى الله عليه وسلم ، ثم أن روح عيسى عليه السلام حلّت جسد غلام أحمد (كتاب مرآة كمالات الإسلام)
- يعتقدون أن الله يصوم ويصلى وينام ويخطىء ، تعالى الله عن قولهم علوا كبيرا ،
- يعتقدون أن النبوة لم تُختَم بمحمد صلى الله عليه وسلم بل هى مستمرة ، وأن غلام أحمد هو أفضل الأنبياء جميعا ، وأن جبريل كان ينزل على غلام أحمد بالوحى ، وأن إلهاماته كالقرآن ،
- يعتقدون أنهم أصحاب دينٍ جديد مستقل وشريعةٍ مستقلة ، وأن رفاق الغلام كالصحابة ،
- يعتقدون أن الحج الأكبر هو الحج إلى "قاديان" وزيارة قبر غلام أحمد ، وأن الأماكن المقدسة ثلاثة ؛ مكة والمدينة وقاديان ،
- يبيحون الخمر والأفيون والمخدرات ولحم الخنزير (الموسوعة الميسّرة)
- يكفّرون المسلمين ويمنعون التزاوج معهم والصلاة عليهم ولكنهم مع ذلك كله يدّعون الإسلامَ وينشرون كفرهم باسم الإسلام ،
- ينادون بإلغاء الجهاد ، ووجوب الطاعة العمياء للحكومة الإنجليزية التى كانت تحتل الهند آنذاك ، لأنها حسب زعمهم ولى أمر المسلمين ،
..................................
مواطن انتشار القاديانية: معظم القاديانيين يعيشون الآن فى الهند وباكستان وقليل منهم فى إسرائيل (الموسوعة الميسّرة)
مركزهم الرئيس فى باكستان فى منطقة سموها "الربوة" ، ولهم مراكز فى أمريكا وأوربا وأفريقيا كما أن لهم مراكز متعددة منها مراكز فى الكويت والبحرين ومسقط ومصر ودبى والشارقة والأردن وسوريا ، كذلك لهم معابد فى ألمانيا في مدينة فرانكفورت (رسائل فى الأديان لمحمد الحمد)
...............................
يقول غلام أحمد: «لقد قضيتُ عمرى فى تأييد الحكومة الإنجليزية ونصرتها ، وقد ألّفتُ فى منع الجهاد ووجوبِ طاعة أولِى الأمر الإنجليز من الكتب والإعلانات والنشرات ما لو جُمع بعضها إلى بعض لملأ خمسين خزانة ، وقد نشرت جميع هذه الكتب فى البلاد الإسلامية ومصر والشام وتركيا ، وكان هدفى دائما أن يصبح المسلمون مخلصين لهذه الحكومة ، وتمحَى من قلوبهم قصصُ المهدى السفاك والمسيح السفاح والأحكام التى تبعث فيهم عاطفةَ الجهاد وتفسد قلوبَ الحمقى» ترياق القلوب ص 12
ويقول فى موضعٍ آخر: «لقد أُلغى الجهاد فى عصر المسيح الموعود إلغاءًا باتا ، لقد آن أن تُفتح أبواب السماء وقد عُطّل الجهاد فى الأرض وتوقفت الحروب كما جاء في الأحاديث ، إن الجهاد لَدينٌ يحرم فى عهد المسيح» الأربعين ص 199 - يقصد بالمسيح نفسَه هو وليس عيسى -
ويقول: «لقد ألّفتُ عشراتٍ من الكتب العربية والفارسية والأردية أثبت فيها أنه لا يحل الجهاد أصلا ضد الحكومة الإنجليزية التى أحسنت إلينا ؛ بل بالعكس من ذلك يجب على كل مسلمٍ أن يطيع هذه الحكومة بكل إخلاص» مقدمة الرسالة إلى الحكومة الإنجليزية
..................................
- يعتقد القاديانية بتناسخ الأرواح ؛ حيث زعم ميرزا أن إبراهيم عليه السلام وُلد بعد ألفين وخمسين سنة فى بيت عبدالله بن عبدالمطلب متجسدا بالنبى محمد صلى الله عليه وسلم ، ثم أن روح عيسى عليه السلام حلّت جسد غلام أحمد (كتاب مرآة كمالات الإسلام)
- يعتقدون أن الله يصوم ويصلى وينام ويخطىء ، تعالى الله عن قولهم علوا كبيرا ،
- يعتقدون أن النبوة لم تُختَم بمحمد صلى الله عليه وسلم بل هى مستمرة ، وأن غلام أحمد هو أفضل الأنبياء جميعا ، وأن جبريل كان ينزل على غلام أحمد بالوحى ، وأن إلهاماته كالقرآن ،
- يعتقدون أنهم أصحاب دينٍ جديد مستقل وشريعةٍ مستقلة ، وأن رفاق الغلام كالصحابة ،
- يعتقدون أن الحج الأكبر هو الحج إلى "قاديان" وزيارة قبر غلام أحمد ، وأن الأماكن المقدسة ثلاثة ؛ مكة والمدينة وقاديان ،
- يبيحون الخمر والأفيون والمخدرات ولحم الخنزير (الموسوعة الميسّرة)
- يكفّرون المسلمين ويمنعون التزاوج معهم والصلاة عليهم ولكنهم مع ذلك كله يدّعون الإسلامَ وينشرون كفرهم باسم الإسلام ،
- ينادون بإلغاء الجهاد ، ووجوب الطاعة العمياء للحكومة الإنجليزية التى كانت تحتل الهند آنذاك ، لأنها حسب زعمهم ولى أمر المسلمين ،
..................................
مواطن انتشار القاديانية: معظم القاديانيين يعيشون الآن فى الهند وباكستان وقليل منهم فى إسرائيل (الموسوعة الميسّرة)
مركزهم الرئيس فى باكستان فى منطقة سموها "الربوة" ، ولهم مراكز فى أمريكا وأوربا وأفريقيا كما أن لهم مراكز متعددة منها مراكز فى الكويت والبحرين ومسقط ومصر ودبى والشارقة والأردن وسوريا ، كذلك لهم معابد فى ألمانيا في مدينة فرانكفورت (رسائل فى الأديان لمحمد الحمد)
تعليقات
إرسال تعليق